lundi 10 octobre 2011

إلي شديتو من قضية نسمة


إلي شديتو من قضية نسمة، إنو الشعب مازال مقهور و مكبوت كيما في عهد بن علي و ما يواجهش القضايا مباشرة،.. أُقِرّ أن إستنكار العمل النسموي تجاوز دائرة المجموعة السلفية، و أُقِرّ إنو الإستنكار و حتى تطليع الكشاكش و المزايدت و الرّيا حرية شخصية، و كل حد عندو أسبابو، و لكن التونسي في حالتو العادية كي يستنكر لا يستنفر،.. القضية إنو كيما وقت بن علي التونسي يشوف في العوج و ساكت مقهور، و إجماعو الوطني ما جا كان على تعيين فوزي البنزرتي في المنتخب و يسب في الجامعة إلي ماهيش تحقق في "المطالب الشعبية"،

 ليوم كيف كيف، التونسي يشوف في العوج: إلي يشد قناص يجيبهولي، إنتخابات على التأسيسي ليس لأي مواطن أدنى فكرة على ما سيكون دور المنتخبين فيها، ما الفرق في الصلوحيات بين رئيس القائمة و أعضاء القائمة؟، من سيكتب ماذا في الدستور؟، ما هي حقوقي كمصوت، هل هناك نسبة مشاركة دنيا دونها تسقط نتائج الإنتخابات أم النتيجة تعتمد مهما كانت نسبة التصويت؟ أي على طريقة ميثاق ماستريتش إلي ينضم العلاقات في الإتحاد الأوروبي إلي صرح في شأنو أحد محرّريه الفرنسي الصهيوني جاك اتالي انهم تناسو عن قصد أي فصل أو بند يخوّل للأعضاء التراجع عن المسار المرسوم .. لا من مجيب على تساؤلات الشعب، و الأحزاب لا تطرح المشاكل الحقيقية من اصلو.... و "المطالب الشعبية" موجهة و مركزة نحو إخراس قناة أو زيد أو عمر، ...

نصحح مفهوم ذكرتو الفوق: "الشعب مقهور و مكبوت كيما في عهد بن علي"، الشعب "كابت روحو وحدو و قاهر روحو وحدو" كيما في عهد بن علي، واجهوا المشاكل الرئيسية،.. و تو تشوفو كي ياقع هذا، الناس ترتاح و المشاكل تاخذ شكل و حجم طبيعي، وليتو ما عادش نتفرجو على برامج الكورة ليوم ؟ ماو تتفرجو و لكن الكورة رجعت لحجمها الطبيعي.. الشعب التونسي ماهوش عزوزة شدت سارق و بركت غادي،.. الشعب التونسي شباب..


Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire